تعهد الوزير الأول الموريتاني يحي ولد حدمين بالقيام على محاربة الاسترقاق “من خلال سن قوانين تجرم الرق، ومشاريع تنموية تستهدف القضاء على آثاره
وقال ولد حدمين ـ أمام البرلمان ـ مساء اليوم الاثنين 05 يناير 2015 “إن حكومته ستعمل في الفترة المقبلة على ثلاثة محاور إستراتيجية هي: “توطيد دعائم الدولة، تحسين الحكامة، وبناء اقتصاد قوي من خلال تنمية الموارد البشرية”.
كما تعهد بالعمل على “التكفل بالتحدي الأمني من خلال توفير كل الوسائل للقوات المسلحة”، وكذلك العمل على “مواصلة نزع الألغام المضادة للبشر في المناطق الشمالية”.
وأضاف ولد حدمين “أن الحكومة الموريتانية ستزيد من “تدخل الجيش في الشؤون التنموية من خلال المساهمة في مشاريع للتعليم والصحة”، متعهدا بتعزيز قدرات وكالة الوثائق المؤمنة “لأداء الدور المنوط بها، حيث ستكون التأشيرات “بيومترية” لدى جميع بعثاتنا الدبلوماسية” على حد تعبيره
شاهد أيضاً
غضب سعودي كبير اتجاه تصريحات الرئيس الأمريكى اترامب
اقترح كتاب سعوديون نقل الإسرائيليين إلى ولاية ألاسكا الأمريكية أو أوروبا، ردا على تصريحات رئيس …