تدفق السكان على موقع الصخور في بلدة رأس الفيل بعد مغادرة بعثة الفحص وسحب السلطات لأفراد الحراسة وحملت السيارات ما تيسر وقدم الناس من جهات مختلفة.
ويأتي ذلك بعد أن أبانت بعثة الخبراء أنه لا أهمية إطلاقا لتلك الصخور وهو الأمر الذي لم يصدقة الناس فاستأنفوا جمع ما يعتقدون أنه الذهب.يذكر أن القافلة كانت قد استفسرت في وقت سابق في اتصال هاتفي مع عمدة أغورط عن السيد يحيى ولد أحمد لعبيد عن حقيقة الحجارة المذكورة لكنه قلل من أهميتها باعتبارها لا تعدوا كونها الحجارة المعروفة محليا ب (اكرافية )