قال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز أنه كان ولازال مستعد للحوار مؤكدا أن التنمية والحوار أولوية بالنسبة له مضيفا أن مداولات المعارضة في ما بينها كانت وراء تأخير الحوار مشيرا أن بعض أحزاب المعارضة كانت قد طالبته بالحوار قبل أن تشترط ربطها الدخول فيه بإنهاء أزمة إضراب عمال الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (سنيم) الذي بدأ منذ وقت قريب حسب تعبيره
وأضاف: “نحن راغبون في الحوار وسبق أن تقدمنا بعريضة تضم 20 بنداً تمثل أبرز مطالب المعارضة وأكدنا استعدادنا لتلبيتها”
وأشار ولد عبد العزيز أن الحكومة سوف تدرس العريضة المقدمة أخيرا من طرف المعارضة وسترد عليها في الوقت المناسب”، وفق تعبيره.
جاء ذالك في لقائه مساء اليوم الاثنين مع أطر ولاية الحوض الشرقي
شاهد أيضاً
الحكومة_القادمة
نذكر الجميع بأن منصب الوزير الأول طيلة الخمسية القادمة سيكون من نصيب معالي الوزير سيد …