أنهى رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز المحطة الأولى من زيارته لولاية اترارزه وسط إجراءات أمنية مشددة حيث وصلت تعزيزات أمنية كبيرة إلى مدينة روصو ساعات قبل وصول الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز،
وتمركزت وحدات من الأمن الرئاسي قرب مباني الولاية. وتقول المصادر إن تعزيزات من الحرس وشرطة مكافحة الشغب وصلت المدينة.في زي مدني للعمل على عدم تكرار سيناريو إيرا في ألاك
وظلت طائرة صغير تحوم فوق سيارة الرئيس، خلال زيارته الميدانية لبعض المواقع داخل المدينة
ويرى مراقبون أن الداخلية والجهات الأمنية أرادت من خلال هذه الإجراءات إيصال رسالة لرئيس الجمهورية مفادها أن ما حدث في ألاك ليس إلا ثغرة أمنية عابرة لن تتكرر