اللحظات الأخيرة من حياة أحمد ولد عبد العزيز وتفاصيل الحادث المؤلم

939

تحدثت مصادر إعلامية عن اللحظات الأخيرة من حياة نجل الرئيس أحمد ولد عبد العزيز وتفاصيل الحادث المؤلم الذي راح ضحيته رفقة زميله الصحفي عمر انجاي وحسب مصدر من داخل سيارة قافلة هيئة الرحمة فإن الراحل أدى صلاة الفجر في مسجد على أعتاب مدينة لعيون يسمى مسجد التوبة وكان في انتظار بعض الأشخاص الذين تبين بأنه كلفهم بإحصاء عدد من الأسر الفقيرة التي لم تشملهم المساعدة التي قدمتها هيئته في المدينة حيث سلمهم شيك بمبلغ مالي وطلب منهم تقديم أدلة بعد تسليمهم تلك المساعدات لتلك الأسر قائلا لا أريد أن أسمع بأن المبالغ لم تصل لهؤلاء الفقراء ولدي مصادري الخاصة للتأكد من ذالك
هذا وقد تناول نجل الرئيس إفطاره الأخير مع أعضاء وفده عند الكلو متر 40 على طريق الطينطان لعيون وكان لا يختلف عن الجميع خبز وحليب وشاي وببساطة ومداعبة مع الجميع طالبا عدم تعجل أي شخص قبل تناول إفطاره الكامل وبعد الانطلاق بالسيارة التي كان يقودها قريبه وصديقه المقرب الذي كان يكثر من مداعبته بالكثير من القصص السابقة
تلقي اتصالا من إحدى والديه وكان يخبره بالمكان الذي وصله وبقية برنامجه اليومي بعد ذالك بحوالي 20 دقيقة وفجأة انفجر إطار السيارة الأمامي والتي كانت تسير بسرعة فائقة وكانت آخر كلمات تسمع له قبل انقلاب السيارة عدة مرات هي خير خير انشا الله

شاهد أيضاً

الحكومة_القادمة

نذكر الجميع بأن منصب الوزير الأول طيلة الخمسية القادمة سيكون من نصيب معالي الوزير سيد …

2 تعليقات

  1. hey there and thank you for your info – I have definitely picked up something new
    from right here. I did however expertise some technical
    issues using this web site, since I experienced to reload
    the website many times previous to I could get
    it to load correctly. I had been wondering if your hosting is OK?
    Not that I’m complaining, but slow loading instances times will sometimes
    affect your placement in google and can damage your high quality score if ads and marketing with Adwords.
    Anyway I’m adding this RSS to my email and could look out for a lot more of your respective interesting content.
    Ensure that you update this again very soon.. Najlepsze escape roomy

  2. Very interesting information!Perfect just what I was looking for!?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *