انتشار ثقافة شخصنة الأمور

 

بعض المثقفين و أصحاب المواقع الاخبارية يدمروا ما يسمي بمفهوم الدولة المدنية و تغلب عليهم المواقف السياسية “المتعصبة” و ثقافة تجريد الصيفات
مثﻻ : بدل ان يكتب احدهم قال رئيس الجمهورية يكتب قال عزيز و كأن الدولة بﻻ رئيس
بدل ان يكتب قائد الجيش الوطني يكتب غزواني
و كذلك بدل كتابة رئيس حزب التكتل يكتب ولد داداه
و الحبل علي الجرار ثقافة تجريد صفة الأشخاص تدل علي سطحية الثقافة المدنية و غياب الحس الوطني و انتشار ثقافة شخصنة الأمور.

من صحفة جعفر محمود

شاهد أيضاً

كتب الاستاذ الجامعي أكار المصطفى النهاه التدوينة التالية

تدشين آبار ارتوازية ومحطات كهربائية من طرف حمود ولد امحمد المندوب العام لتآزر في عدة …